A REVIEW OF الإنسان عدو نفسه

A Review Of الإنسان عدو نفسه

A Review Of الإنسان عدو نفسه

Blog Article



عندما يعاني شخص ما من المشاكل النفسية، لا يرى حوله سوى الظلام، لذلك يصبح كانتحاري يفجر جميع من لديه صلة به !

وسيعلم الكفار -إذا قدموا على ربهم- لمن تكون العاقبة المحمودة بعد هذه الدنيا؟ إنها لأتباع الرسل. وفي هذا تهديد ووعيد للكافرين.

أيضاً عندما يرضخ الإنسان للإهانة وللذل ألا يكون بذلك عدو لنفسه . المحيط مغري مخيف مظلم ولكن أنت أيها الإنسان لابد أن تتحلى بطوق الايمان الشجاعة والمقاومة لتنشل نفسك من الوقوع في القاع فتصير بدل من صعود تنجر وراء ما رغبتك فتصبح عدو لنفسك ولقيمتك و لحريتك و لقيمك . اقرأ أيضًا

هل أصبحت الإعلانات مصدر إزعاج باعتراف منصات المشاهدة المفتوحة؟

واتِّباع الهوى قد يكون سببه الحسد؛ كما حصل مِن اليهود مع نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - حين بُعث مِن العرب؛ فقد صدَّهم الهوى عما يدعوهم إليه النبيُّ - صلى الله عليه وسلم.

وإن عليكم لملائكة رقباء كراما على الله كاتبين لما وُكِّلوا بإحصائه، لا يفوتهم من أعمالكم وأسراركم شيء، يعلمون ما تفعلون من خير أو شر.

أفكار ذكريات .. كانت فى الإنسان عدو نفسه مخازن النسيان .. لتظهر فجأة على سطح حياتك ،

من صفة هؤلاء الصابرين أنهم إذا أصابهم شيء يكرهونه قالوا: إنَّا عبيد مملوكون لله، مدبَّرون بأمره وتصريفه، يفعل بنا ما يشاء، وإنا إليه راجعون بالموت، ثم بالبعث للحساب والجزاء.

يُرجى التفضل بمراعاة حقوق الملكية الفكرية وحماية هذه الملكية

ما كان البعث من القبور إلا نتيجة نفخة واحدة في القرن ، فإذا جميع الخلق لدينا ماثلون للحساب والجزاء.

أقسم الله سبحانه بالسماء والنجم الذي يطرق ليلا وما أدراك ما عِظَمُ هذا النجم؟ هو النجم المضيء المتوهِّج.

قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَنِ اهْتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ ۖ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا ۖ وَمَا أَنَا عَلَيْكُم بِوَكِيلٍ

وهكذا يبدو أن جميع مشاكلنا في الحياة منشأها المشاكل النفسية، لماذا صدام قتل الملايين ودمر النسيج الديني والثقافي والاجتماعي في العراق؟.. لا زلنا حتى هذه اللحظة نتحمّل عقوبات جرائمه مع إن البعض ليس مستعدا أن يشهد على ذلك، وربما يقول لو أن الزمان عاد بِنَا لعشنا بسلام تحت راية صدام، ولكن نسي هؤلاء أن ما يحدث اليوم في العراق من انتهاك وفقر وتدمير يرجع الى صدام، لأنه هو الذي مهد هذه الأرضية، وهو الذي كان الأساس في نشر الظلم والفساد وساعد على نشأة اللصوص المنافقين، ولعل وراء كل ذلك مجموعة من العقد النفسية!.

رزقنا الله نفوسا مطمئنة، ووقانا شرَّ نفوسِنا، وشرَّ كلِّ ذي شر، أقول ما سمعتم وأستغفر الله.....

Report this page